نشرت «غوغل» قائمتها السنوية لأكثر الموضوعات بحثاً 2015، وكانت المفاجأة احتلال اسم لاعب كرة السلة الأمريكي Lamar Odom، المرتبة الأولى، على الرغم من أن كثيراً من المستخدمين يجهلونه تماماً، وكان وجوده على رأس القائمة صادماً. فيما جاءت صحيفة Charlie Hebdo الفرنسية، في المرتبة الثانية، متبوعة بالبحث عن موقع Agar.io، ففيلم Jurassic World، وأخيراً باريس خلال التفجيرات التي ضربتها الشهر الماضي، وحل البحث عن فيلم Furious 7، في المرتبة السادسة، تلاه البحث عن لعبة Fallout 4، والرياضية Ronda Rousey، واحتل فيلم American Sniper، المرتبة العاشرة، مسبوقاً بالبحث عن Caitlyn Jenner، في المرتبة التاسعة. وبينما تعد بوابة «براندنبورج» في برلين الوجهة الأولى للألمان، يحتشد الروس بالساحة الحمراء أمام مبنى الكرملين في انتظار الألعاب النارية، وينضم جيرانهم في روسيا البيضاء إلى ألعاب تقليدية تجتذب المئات سنوياً، وخاصة الفتيات المقبلات على الزواج، حيث تضع كل منهن أمامها طبقاً به حبات ذرة، ويطلق آخرون «ديكاً»، والفتاة التي يتناول من طبقها الذرة، ستكون سعيدة الحظ بالعثور على زوج مناسب بالعام الجديد. وفى باريس تجتذب منطقة برج إيفل بألعابها النارية، واستعراضات الليزر، عشرات الآلاف الذين يبدأون بالتوافد على المكان في ساعات مبكرة من صباح آخر أيام 2015، بينما يفضل آخرون توديع العام من أعلى نقطة تطل على العاصمة بمناظرها الخلابة ليلاً، وهي ساحة كاتدرائية القلب المقدس «مونمارتر»، التي تعتبر وجهة مثالية لمشاهدة الألعاب النارية، وهي تحيل سكون الليل إلى صخب لا مثيل له. وعلى الرغم من أن جزيرة هونغ كونغ تابعة حالياً لتقويم السنة الصينية، إلا أنها تحافظ على طقوس سنوية للاحتفال برأس السنة الميلادية التي كانت تتبعها لعقود طويلة أثناء السيطرة البريطانية عليها، وتعتبر الأصخب شرقي العالم، إذ تستمر يوماً كاملاً، أشهر ما فيه مواكب الزهور، والألعاب النارية، التي تبدأ منذ الثامنة مساء، وحتى منتصف الليل، وتعتبر تحفة فنية يمكن مشاهدتها من كل مكان في المدينة، خاصة الرحلات البحرية، التي تحمل الزوار إلى جولة في معالم ميناء فيكتوريا الشهير. استعاد «فيس بوك» أيضاً تعليقات مستخدميه حول الهجوم على مجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية مطلع العام، إلى جانب أبرز محطات حملة «حياة السود مهمة -Black Lives Matter»، كما توقف عند الاهتمام بمصير شخصية جون سنو في نهاية الجزء الخامس من مسلسل «لعبة العروش»، إلى جانب جوائز الأوسكار، وقدم مئات الصور المتداولة بكثافة لكوكب المريخ، إلى جانب منشورات التضامن الحديثة مع ضحايا الهجمات الإرهابيّة على باريس الشهر الماضي.
ومن أهم الطقوس القديمة التي ترجع إلى القرن السابع عشر، ولا يزال الإسكتلنديون محافظين عليها، تبادل كعكة العام الجديد بين الأهل والجيران، وتنظيف المنازل عشية رأس السنة لطرد الأحزان والديون، كذا الحرص على تنظيف المدافئ التي تعمل بالفحم، ونثر رمادها المحترق بعيداً عن المكان. وإذا ما قورنت قائمة أكثر الكلمات بحثاً للعام الحالي بقائمة العام الماضي، فإن كلمات العام الماضي كان لها معنى أكبر، حيث احتل الممثل الكوميدي Robin Williams القائمة بعد انتحاره، متبوعاً بكأس العالم لكرة القدم في البرازيل، ووباء إيبولا الذي هدد العالم 2014. 3- افتح يا سمسم، وحصدت الحلقة الأولى من البرنامج الأشهر عربياً، بعد عودته بعنوان الجيران مشاهدات بلغت 5.6 ملايين.
يتبادل المليارات حول العالم التهاني والأمنيات الطيبة بمناسبة العام الجديد، الذي استقرت خريطة الاحتفال به على عدد مهم من الميادين العالمية التي تتحول إلى نقاط بهجة، تحاول تلمس الفرح ونثر التفاؤل على الجميع، وهذا العام، ستحظى دبي، خاصة واجهة برج خليفة، باهتمام الملايين، الذين أبهرتهم الألعاب النارية بداية العام الماضي، والتي حطمت بها المدينة الرقم القياسي العالمي، والتي تنوي المدينة تكراره هذا العام، بتحطيم رقمها السابق، عبر إطلاق نحو 450 ألف لعبة نارية على مدار 6 دقائق، إضافة إلى عروض أخرى عند فندق برج العرب، تستمر 15 دقيقة. انشغل الملايين على مواقع التواصل الاجتماعي هذا العام بتداول مئات الأخبار والقصص الإنسانية، التي عكست مختلف الاهتمامات، واحتفظ كل موقع بميزاته الخاصة وموضوعاته الأهم، فعلى «تويتر» كشف تقرير المراجعة السنوية الشاملة الذي يعده الموقع بأن «الإيموجى»، الوجه الباكي من الضحك كان الأكثر استخداماً هذا العام، يليه الوجه ذو العينين على شكل قلب، ثم الوجه الباكي بالمرتبة الثالثة. وكانت تغريدة لاعب التنس العالمي روجر فيدرير صرعة «تويتر» 2015 بعدما نشر تغريدة كاملة من الرموز التعبيرية يشرح فيها لمتابعيه كيف سيقضى يوم عطلته. وقلده بعد ذلك لاعب التنس البريطاني آندي موراي، وغرد ليلة زفافه مستخدماً «الإيموجى» فقط، ومن بعدهم لاعب السلة الأمريكي أندريه جوردن وأصبحت تغريدات الإيموجى أكثر صرعات «تويتر» لهذا العام. فى غرب العالم يبقى احتفال «تايمز سكوير» بمدينة نيويورك، وهو الأكثر جذباً للاهتمام، ويشاهده عبر التلفاز سنوياً أكثر من مليار مشاهد، وتتنوع مظاهر الصخب بين حفلات موسيقية، وألعاب نارية، وأشهرها العد التنازلي للكرة الدوارة، التي تعلن ميلاد أول أيام العام الجديد.
للمرة الأولى في تاريخها السنغال بطلاً لأمم إفريقيا على حساب مصر
فى الوقت الذي يعتبر «رأس السنة»، حدثاً اعتيادياً عند المليارات الذين يفضلون البقاء في منازلهم وتبادل الهدايا التذكارية البسيطة، وسط أجواء عائلية، أو الآخرين الذين لا يشغلون أنفسهم كثيراً بهذه المناسبات، إما لأنهم يعيشون على هامش العالم في قراهم النائية بالجبال الجليدية الوعرة، أو في خيامهم المنعزلة وسط الصحراوات القاحلة، أو في وديانهم وأحراشهم وسط الأمازون، ولايعينهم سوى قوت يومهم، ويقف فريق ثالث لا يعرف التقويم الميلادي، ويتبع السنة الصينية، التي تعتمد التقويم القمري، ويصادف بداية عامهم الجديد 8 فبراير. ويقدم الموقع الأثري كوسكو وماتشو من حضارة الإنكا في بيرو، عرضاً شيقاً لزواره من مئات السياح الذين يقصدونه في مثل هذا الموعد من كل عام، بدعوى أنه يولد «طاقة خضراء جديدة»، تمنح الصحة والرخاء طوال العام لمن يتعرض لأشعة الشمس في ساعات الصباح الباكر. تحملنا مواقع التواصل الاجتماعى على بساط الريح الأسطوري تتجول بنا حول العالم، من صفحة إلى أخرى، كل منها تعكس ثقافات مختلفة، وأفكار متنوعة، أنت تكتب وغيرك يقرأ،آخرون يقتبسون ما يرونه مفيداً، فريق ثالث يقدم نصائحه المجانية في فنون الحياة والتعامل مع الآخرين.
- 3- افتح يا سمسم، وحصدت الحلقة الأولى من البرنامج الأشهر عربياً، بعد عودته بعنوان الجيران مشاهدات بلغت 5.6 ملايين.
- يتبادل المليارات حول العالم التهاني والأمنيات الطيبة بمناسبة العام الجديد، الذي استقرت خريطة الاحتفال به على عدد مهم من الميادين العالمية التي تتحول إلى نقاط بهجة، تحاول تلمس الفرح ونثر التفاؤل على الجميع، وهذا العام، ستحظى دبي، خاصة واجهة برج خليفة، باهتمام الملايين، الذين أبهرتهم الألعاب النارية بداية العام الماضي، والتي حطمت بها المدينة الرقم القياسي العالمي، والتي تنوي المدينة تكراره هذا العام، بتحطيم رقمها السابق، عبر إطلاق نحو 450 ألف لعبة نارية على مدار 6 دقائق، إضافة إلى عروض أخرى عند فندق برج العرب، تستمر 15 دقيقة.
- وتربّع مسلسل «لعبة العروش»، على صدارة لائحة البرامج والمسلسلات التلفزيونية الأكثر إثارة لاهتمام المستخدمين، تلاه مسلسل «الموتى السائرون»، ثم برنامج «ذا دايلي شو»، وضمت اللائحة أيضاً برامج «ذا سمبسونز»، و«الأسبوع الماضي مع جون أوليفر»، ومسلسل «البرتقالي هو الأسود الجديد».
- تحملنا مواقع التواصل الاجتماعى على بساط الريح الأسطوري تتجول بنا حول العالم، من صفحة إلى أخرى، كل منها تعكس ثقافات مختلفة، وأفكار متنوعة، أنت تكتب وغيرك يقرأ،آخرون يقتبسون ما يرونه مفيداً، فريق ثالث يقدم نصائحه المجانية في فنون الحياة والتعامل مع الآخرين.
- وإذا ما قورنت قائمة أكثر الكلمات بحثاً للعام الحالي بقائمة العام الماضي، فإن كلمات العام الماضي كان لها معنى أكبر، حيث احتل الممثل الكوميدي Robin Williams القائمة بعد انتحاره، متبوعاً بكأس العالم لكرة القدم في البرازيل، ووباء إيبولا الذي هدد العالم 2014.
التغريدة الثانية، كانت من نصيب زين مالك أيضاً، وفيها هنأ فريقه السابق بنجاح أغنيتهم الجديدة وتداولها أكثر من 560 ألف مغرد، والثالثة، احتفل بها هاري ستايلز بمرور 5 سنوات على تأسيس، one direction، وعبر فيها عن شكره للجمهور على منحهم ثقتهم ودعمهم، وأعيد تغريدها أكثر من 500 ألف مرة، وأعيد تغريد تغريدة مماثلة لزميله في الفريق لويس تونليسون، وجه فيها الشكر للجمهور أكثر من 412 ألف مرة. وتنفرد بانكوك بكونها المدينة الوحيدة في العالم التي تحتفل برأس السنة 3 مرات بين يناير وإبريل، الأولى «رأس السنة الميلادية»، والثانية «الصينية»، والثالثة يطلق عليها «سونغكران»، وهو بداية رأس السنة التايلاندية، ويعرف أيضاً بعيد الماء. 10- تحدى الحلاوة المعفنة، من قناة «دحومى» الشهيرة، بنشر مقاطع لتعليق صوتي على ألعاب الفيديو، وصل إلى 1.5 مليون مشاهدة. ونشر الموقع لوائح لأبرز الأفلام والمسلسلات والأماكن المتداولة عبر صفحاته، وتصدّرت أفلام «حرب النجوم»، و «سريع وغاضب 7»، و«حديقة جوراسيك»، لائحة أكثر عشرة أفلام تداولاً بين مستخدميه. ووضع الموقع لائحة بأبرز عشرة موضوعات تداولها المستخدمون 2015، بالتركيز على مستخدمي الولايات المتحدة، وشملت اللائحة الانتخابات الرئاسية الأميركية، وهجمات باريس، الحرب في سوريا وأزمة اللاجئين، زلزال نيبال، أزمة الديون في اليونان، الحرب على تنظيم «داعش» الإرهابي، الهجوم على «شارلي إيبدو»، الاحتجاجات في بالتيمور، وإطلاق النار على كنيسة تشارلستون، وما تلاه من سجال حول العلم الأمريكي. وقبل عامين ظهرت على الخريطة الفرنسية ما يسمى «قرية في نهاية العالم»، وتقع في قلب جبل كانيجو الجليدي، وهي شبه منعزلة، يقصدها الباحثون عن الهدوء والاسترخاء، والراغبون في تقييم أعمالهم بالعام الماضي، ووضع خططهم لاستقبال الجديد.
قائمة السفلي
اجمع أصدقاءك والعب النسخة الرقمية من هذه اللعبة الكلاسيكية ، يجعل التطبيق اللعبة أسرع وأكثر ديناميكية ، مما يجعل المباريات تدوم أقل بكثير مما كانت عليه في إصدار اللوحة. ووفرت غوغل صفحة خاصة لهذه الإحصائيات، يمكن للمستخدمين الدخول إليها والتعرف إلى التفاصيل الكاملة لأي موضوع، كما نشرت فيديو على حسابها في «يوتيوب»، يستعرض بعض عمليات البحث، وأهم الأحداث التي شهدها 2015. 8- وسم BlackLivesMatter، الذي استخدمه المناصرون لإيريك غارنر، وهو المواطن الأمريكي المنتمي لأصول إفريقية، الذي توفي وعمره 43 عاماً على يدي رجل شرطة. أما أهالي قرية تالكا التشيلية، فيستقبلون عامهم الجديد وسط «المقابر»، لتحية أحبائهم الراحلين، وعند تمام الساعة الحادية عشرة، يفتح عمدة القرية المقابر ليتوجه القرويون الذين تصحبهم فرق موسيقية، تعزف موسيقى كلاسيكية.
ويطلق على الاحتفال بعشية العام الجديد في اليابان MISOKA، وهو عطلة رسمية، واحتفال مهم لدى اليابانيين، يحرصون فيه على شراء ملابس جديدة، لارتدائها أول أيام العام، مع ارتداء ملابس أخرى تقليدية، خلال الاحتفال الذي تقدم به الحلوى ويغلب عليه الهدوء، والدعاء والتمنيات بالخير، وتكتظ مدينة «شيبويا» قلب العاصمة طوكيو بالمحتفلين، الذين عادة ما يتوجهون إلى مركز المدينة بعد أدائهم الزيارة التقليدية لضريح ميجي جينجو. وعلى صعيد أكثر الأخبار العالمية بحثاً تصدر خبر الاعتداء على صحيفة Charlie Hebdo القائمة، متبوعاً بمدينة باريس، وإعصار Patricia الأقوى والأشد، الذي ضرب نصف الكرة الأرضية الغربي في موسم الأعاصير بالمحيط الهادي أكتوبر الماضي في المرتبة الثالثة، فيما جاء تنظيم “داعش” الإرهابي في المرتبة الرابعة، ثم زلزال نيبال، ورجل العصابات «El Chapo» الهارب من السجن في المكسيك، في المرتبة السادسة. وتربّع مسلسل «لعبة العروش»، على صدارة لائحة البرامج والمسلسلات التلفزيونية الأكثر إثارة لاهتمام المستخدمين، تلاه مسلسل «الموتى السائرون»، ثم برنامج «ذا دايلي شو»، وضمت اللائحة أيضاً برامج «ذا سمبسونز»، و«الأسبوع الماضي مع جون أوليفر»، ومسلسل «البرتقالي هو الأسود الجديد». وعبر صفحته المخصصة لأبرز محطات العام نشر «فيس بوك» فيديو يختصر أبرز ما تناقله المستخدمون على صفحاته خلال العام، بدءاً من سجال الفستان الأزرق والأسود/ الذهبي والأبيض، مروراً بقضية الطفل الأمريكي أحمد الذي اتهم بإدخال متفجرات إلى الصف، حين حاول تقديم ساعة اخترعها لمدرّسته، وحتى تفاعل المستخدمين مع أولى الصور التي بثتها مركبة الفضاء «نيو هورايزون» لكوكب بلوتو، إلى جانب التعليقات على أزمة اليونان، وأزمة اللاجئين المتدفقين على أوروبا، والاحتفاء بانتخاب جاستن ترودو رئيساً لوزراء كندا.
قائمة السفلي
ويجتذب شاطئ «كوبا كابانا» بمدينة ريودي جانيرو البرازيلية، حفلات صاخبة على طوله الممتد لأكثر من 4 كيلومترات، تعج بأكثر من مليون محتفل يتابعون الألعاب النارية والعروض الموسيقية، حتى ساعات الصباح الباكر. ومنذ أعوام برزت «ريكيافيك»، عاصمة آيسلندا على خريطة الاحتفالات العالمية بطقوس مختلفة، إذ يستقبل المحتفلون هناك العام الجديد بمشاهدة الحيتان العملاقة، وسط الألعاب النارية التي تستمر 4 ساعات متواصلة، ثم تصمت تماماً ليستمتع الحضور بمشاهدة ظاهرة الشفق القطبي الطبيعية بألوانه الخلابة. واختار الموقع إدوارد سنودن، وجيف بيزوس، أهم مغردين جديدين انضما إلى «تويتر» هذا العام، وتنوعت أهم التغريدات ما بين فنية وسياسية، واحتفظ فريق one direction بالمراتب الثلاث الأولى، لأكثر التغريدات المتداولة لهذا العام، الأولى كانت تغريدة زين مالك، في مارس/آذار، التي أعلن فيها انفصاله عن الفريق بعد 5 أعوام من النجاح المشترك، لواحدة من أشهر الفرق الموسيقية العالمية، وأعيد تغريدها 700 ألف مرة، وأعلن فيها مالك، أن سبب انفصاله يعود إلى رغبته العيش بحرية، بعيداً عن أضواء الشهرة وتوترها. وجغرافياً يكون سكان «جزيرة كيريتيماتي» في وسط المحيط الهادي، هم أول سكان الأرض الذين يحتفلون ببداية العام الجديد، يليهم سكان استراليا التي ستحافظ على تقاليدها السنوية في الاحتفالات التي تستضيفها المدينة الأشهر سيدني، وتبدأ عادة عند التاسعة مساء، بموكب النور المكون من 55 سفينة مزينة بالأعلام الوطنية وتشق طريقها نحو المرفأ الذي يقدم عروض ضوء مذهلة، وعند تمام منتصف الليل تبدأ الألعاب النارية بالانطلاق، وتطلق ست بوارج بحرية طلقات نارية بالهواء إيذاناً ببداية عام جديد.